ثم أخذ طابع مجهول لوحةً مطبوعةً من الحروف وخلطها ليصنع منها كتابًا لنماذج الحروف. وقد صمد الكتاب ليس فقط لخمسة قرون، بل أيضًا ليبقى على حاله دون تغيير جوهري.